إختصمت
إمرأتان عند نبي الله سليمان على غلام كل واحدة تقول إنه ابنها. فأمر سليمان بنشر
الغلام نصفين، فصاحت إحداهما " أتركه لها (أو ما شابه)"، فأمر لها به
لكونها أمه الحقيقية تخاف عليه من الأذى و إن حرمت منه.
لكي لا يشهد علينا التاريخ إن حصل مكروه للجزائر،
صوتنا يوم الخميس الفارط، و إن كان بالظرف الفارغ حماية للجزائر دون اقتناع بمن
عرض بالقوائم. لقد كنا 1.7 مليون منتخب و مع ذلك لم تفهم الرسالة. الشعب قام بدوره
و مبارك له، أما السلطة فمسؤولية الاستقرار و المضي قدما بالبلد نحو الأحسن،
مغلولة بعنقها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire