لقد كتبت
مقالا عن الجزائر و أعدائها وعن التغيير الذي نريد أن يكون هادئا، تغييرا تبناه
رئيس الجمهورية بنفسه لأنه الحق. و لقد دعوت إلى التضرع و الدعاء إلى الله صاحب
الأمر كله. فكان جزائي أن يخترق موقعي (rachid-annou.com) من طرف ما يسمى بالجيش الإلكتروني السوري فعطل و اتهمت
بإثارة الفتنة في الجزائر. و إذ أنني أعلنها بقوة أنني أرفض أن تثار الفتنة في
الجزائر و أن أكون طرفا في ذلك فأخون أجدادي، أقول لهم : الجزائر في غنى عنهم إذ
أن لها رجالها للدفاع عنها.
لكن بعد ما
وقع لحمس و جاب الله من إختراق لمواقعهما ودعوة للخروج إلى الشارع باسميهما ، يظهر
جليا أنها مؤامرة لإقحامنا في مخطط زعزعة قلب المغرب العربي: الجزائر. خسئتم لن
أدعو إلى الفتنة في بلدي فألعن؛ صدق الرسول (ص) إذ قال أن العرق دساس، و عرقي
يحمله مسعود(حميدة)عنو و علي عنو و فرحات بلمان و جميلة بوحيرد و عز الدين عبور و
آخرون كثر..
لا ينبغي أن أخون و لا يمكن....وإن ظلمت.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire