Translate

dimanche 13 mai 2012

لسنا من دعاة الفتنة و لن نكون

لقد كتبت مقالا عن الجزائر و أعدائها وعن التغيير الذي نريد أن يكون هادئا، تغييرا تبناه رئيس الجمهورية بنفسه لأنه الحق. و لقد دعوت إلى التضرع و الدعاء إلى الله صاحب الأمر كله. فكان جزائي أن يخترق موقعي (rachid-annou.com) من طرف ما يسمى بالجيش الإلكتروني السوري فعطل و اتهمت بإثارة الفتنة في الجزائر. و إذ أنني أعلنها بقوة أنني أرفض أن تثار الفتنة في الجزائر و أن أكون طرفا في ذلك فأخون أجدادي، أقول لهم : الجزائر في غنى عنهم إذ أن لها رجالها  للدفاع عنها.
لكن بعد ما وقع لحمس و جاب الله من إختراق لمواقعهما ودعوة للخروج إلى الشارع باسميهما ، يظهر جليا أنها مؤامرة لإقحامنا في مخطط زعزعة قلب المغرب العربي: الجزائر. خسئتم لن أدعو إلى الفتنة في بلدي فألعن؛ صدق الرسول (ص) إذ قال أن العرق دساس، و عرقي يحمله مسعود(حميدة)عنو و علي عنو و فرحات بلمان و جميلة بوحيرد و عز الدين عبور و آخرون كثر..
لا ينبغي أن أخون و لا يمكن....وإن ظلمت.   

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire